القائمة الرئيسية
بـحـــث
المتواجـــــدون الآن
يوجد حاليا 180 زوار المتواجدين الآن بالموقع
الثلاثاء, 09 أغسطس 2011 16:48

رجاء إلى وزارة المعارف وتعليم البنات

قييم هذا الموضوع
(0 تقيم)

المعلمون والمعلمات متضررون من الفجوة الواسعة بين عودتهم إلى التدريس يوم 18/1/1410 وبداية الدراسة يوم 23/2/1410 وبين ذلك اختبار الدور الثاني يوم 25/1/1410 فعودة المعلمين والمعلمات قبل بدء الاختبارات بأسبوع شيء معقول ومقبول ولكن الفجوة بين بدء الاختبار للدور الثاني وبدء الدراسة بعد حسم عشرة أيام للاختبار على الأكثر تعتبر فترة طويلة دون داع لوجودهم بالمدارس وهي تبلغ عشرين يوما تقريبا ولو أنهم يؤدون أي عمل لهان الأمر ولكنها فترة مملة بدون عمل ولا فائدة.

بينما هذه العودة المبكرة يوم 18 محرم تحرمهم الاستمتاع بعطلتهم الدراسية فأكثرية المعلمين والمعلمات لا يستطيعون البدء في الاستفادة من العطلة إلا بعد الانتهاء من موسم الحج أي في أول المحرم إذ لم يبق إلا ثمانية عشرة يوما فقط. ويتقدمون إلى معالي وزير المعارف ومعالي الرئيس العام لتعليم البنات برجاء التعديل بحيث تكون العودة مع أول شهر صفر أي السبت 3 صفر وتبدأ الامتحانات يوم السبت الذي يليه 10 صفر وتبدأ الدراسة للفصل الدراسي الجديد يوم 23 صفر كما هو مقرر.

إن هذا التعديل يعطيهم فرصة  للاستفادة من العطلة أولا ثم لا يعودون إلا للعمل وليس للحضور فقط لا يفيدون ولا يستفيدون كما يتاح لإدارات التعليم للبنين أو البنات القيام بصيانة المدارس وإجراء كافة الإصلاحات المطلوبة في وقت كاف ونحن نضم صوتنا إلى صوتهم لأن المطلب معقول ولا أخالنا في حاجة للتذكير بقول الشاعر"كاد المعلم أن يكون رسولا" وهم جديرون وهن جديرات أيضاً بالرعاية ومساعدتهم وتحقيق آمالهم.

سؤال إلى شركة سابك

أعلنت شركة سابك عن قرار الجمعية العامة العادية للمساهمين بالموافقة على أن تسدد الشركة نيابة عن المساهمين من القيمة الاسمية مبلغ 25 ريالا ليكون المدفوع من هذه القيمة(75) ريالا وعلي صرف أرباح نقدية للمساهمين عن عام 1988م. بواقع 5 ريالات للسهم الواحد.

وهو قرار تستحق عليه الشركة كل التقدير ويبشر بمستقبل زاهر للشركة ويكشف عن جهود كبيرة بذلت من أجل تحقيق هذا المركز المالي الممتاز.

فقط نريد أن نسأل ماذا سيكون في يد المساهمين مما يثبت سداد هذا المبلغ من قيمة السهم؟! ولماذا لم يتم مع صرف الربح ختم الشهادات بختم يفيد هذا التسديد؟! إنه مجرد اقتراح بدلا من العودة إلى الإعلان بتقديم الشهادات لإبدالها أو ختمها في وقت آخر.

مشاركة

1- أريد أن أشرك قرائي الأعزاء فيما قرأت هذا الشهر من كتب وأنا أصبحت قلما اقرأ من كتب بسبب طغيان الصحف والمجلات وزحفها على ما أجد من وقت للقراءة كل يوم. أول ما قرأت كتاب (المرحلة والمجتمع) للأستاذ زهير محمد جميل كتبي وهو عبارة عن مجموعة مقالات وأفكار وآراء كتبها الكاتب نتيجة لمجموعة من الأحاسيس التي تنشأ عن مواقف وملابسات ومشاهدات تمر بالإنسان في حياته ومجتمعه الذي يعيش وهي تمتاز بالصدق مع النفس على الأقل والرغبة في الإصلاح وهما ميزتان قلما توجد فيما يكتب الكاتبون.

  2- الأمن الذي نعيشه وهو الكتاب الذي بذل فيه الأستاذ حسن عبد الحي قزاز جهداً بارزاً لإخراجه في الثوب الذي أخرج فيه واعتبره جزءاً ثالثاً للكتابين السابقين" مشواري مع الكلمة" عبر فيه عن مشاعره وأحاسيسه عن الأمن الذي تعيشه بلادنا في مختلف جوانب الحياة مقارناً بالأمن – أو على الأصح الخوف – الذي كنا نعيشه في الماضي البعيد والذي ما تزال بعض البلدان تعيشه إلي الوقت الحاضر وما يعيشه الناس من فزع ورعب ليل نهار.

وهو كتاب ضخم تناول فيه الكاتب بعض اللمحات التاريخية كتاريخ مهنة الطوافة وعمارة المسجدين المكي والنبوي, التعليم، البترول, الأنظمة.

تحية للكاتبين على جهودهما المشكورة في خدمة بلدهما وشكراً لهما على هديتهما القيمة وتمنيات بالمزيد من التوفيق.

معلومات أضافية

  • العــدد: 35
  • الزاوية: كل يوم إثنين
  • تاريخ النشر:
  • الصحيفة: الندوة

اترك التعليق

الحقول التي تحمل علامة * مطلوبة.

المقالات حسب تصنيفات المواضيع

لتحميل المقدمة و العناوين هنا